تاشطو كربلاء يحلون الجهات الامنية حماية المتظاهرين في وفي حال عجزهم هناك بديل لحماية التظاهرات



حمل مجموعة من الناشطين المدنيين من مختلف الشرائح والعشائر والمناطق في كربلاءالقادة الأمنيين وعلى رأسهم نصيف جاسم الخطابي المحافظ الحالي كونه رئيس اللجنة الأمنية العليا في المدينة، وعلي الهاشمي قائد عمليات الفرات الأوسط، وأحمد زويني قائد شرطة كربلاء وباقي العناوين والتشكيلات الأمنية داخل المدينة القديمة وضواحيها إضافة الى الأجهزة المختصة في الأقضية والنواحي وكل الجهات المشاركة في تأمين المدينة المقدسة.مسؤولية الحفاظ على الأمن والحفاظ على أرواح الناشطين والمحتجين أمام القانون أولاً وعشائرنا ثانياً
وطالب البيان الجهات المذكورة باعتبار ساحات الاحتجاج وما حولها هي مركز الحدث وعليهم توفير الحماية الكاملة وفرض خطط أمنية على غرار ما يوضع في موسم الزيارات المليونية المباركة.
واكد الناشطون في حال لم تستجب الجهات المعنية ندعوا قوى كفرقة العباس القتالية ولواء علي الأكبر الذين أثبتوا وطنيتهم وشجاعتهم في التصدي للإرهاب لاسيما في الزيارات المليونية أو جهات شعبية أخرى أثبتت قدرتها على حماية المتظاهرين بنجاح في النجف الأشرف وذي قار وأحداث بغداد الأخيرة من أصحاب القبعات الزرقاء وسرايا السلام لتحل محل العناوين الأمنية في كربلاء وحدودها الإدارية. المجد والخلود لشهداء الإصلاح..
وهذا وشهدت محافظة كربلاء عمليات قتل لابرز اللناشطين وعمليات خطف وتفجيرات ممنهجة لتصفية رموز الاحتجاج

إرسال تعليق

[blogger]

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Javascript DisablePlease Enable Javascript To See All Widget