انس ابراهيم يكشف عن تفاصيل خفية في الساحات وكيفية ادارتها بالخفاء
كشف الناشط انس ابراهيم الذي يسكن واشنطن عن كواليس خطرة عن ما يدور في الساحات وكيفية السيطرة عليها وتوجيهها
وقال في ابراهيم في احدى حلقاته المسجلة بالصوت والصورة انه تم الاعداد لحادثة عازفة الكمان في كربلاء " افتعلنا حادثة العازفة "القدســــية"
هي عملية مخطط لهامن اجل ان نستغل الاحتفال كربلاء حتى يعرف الناس حقيقة هؤلاء اي نتحرش بيهم حتى الشعب يصير ضدهم وتصير ثورة ثم وحدث محاولات اخرى مشابهة
واوضح انه كان له دور في تشكيل فريق من الناشطين وقيادته وتوجيهه وتوزيع مهامهم في الساحات وتشكيل خلايا في جميع المحافظات حيث كانو يديرون الحراك بالخفاء وغير موجودين بالاعلام التواصل بيننا سري جدا بواسطة تطبيقات غير معروفة
واشار الناشط الى ان عملية تجهيل المتظاهرين بالوعي قائد ومن ثم السيطرة عالساحات ثم يخرج قائد من الناشطين المخفيين للتفاوض مع الدول والحكومات
واضاف انه توجد مجاميع تحتهم شباب اخرين "مزاعطة " الكروبات الموجودة ومنهم متخفي يدير المجاميع عن طريق اسماء مختلفة
واوصلنا اليهم اكل واموال وانترنت وستلايت غير مرتبط بالدولة في اماكن مخفية عملنا لهم صفحات على الفيس بوك عدة لكل ناشط مدني ..
وكشف ايضا انه كنا نتهيئ لاحداث كبرى العملية التي قصمت ظهر البعير دخول عمليات القبعات الزرقاء افشلت المخطط فكان السبب للفشل هو سيطرة الصدر عالساحات وعلى منصة المطعم التركي
وفي الفيديو ايضا حدث اتصال بين المدعو انس ابراهيم وايدي كوهين
حيث اوضح ايدي كوهين ان الشباب الذين خرجوا "طلعوا " يجب عليهم مواصلة هذه الانتفاضةو مواصلة هذا المشوار ان تقولوا كلا لرجال الدين لانهم يسيطرون على حياتهم لا تنصاعوا لهم نحن نريد ان تكون الارضية ليست ضد اسرائيل
ونبحث جميع السبل لتوطيد العلاقة بين اسرائيل العراق هذه ويوضح بداية التقرير في الفيديو الذي تم رصده ان ابراهيم عمل مترجما عند دخول الاحتلال ثم اصبح ومسؤول تجهيز الانترنت لمعسكرات الاحتلال في كافة انحاء العراق
عمل ممثلا للسفارة الامريكية في كثير من المشاريع انتقل الى امريكا في عام 2009 بعد حصوله على الجنسية الامريكية ويعمل على التطبيع مع الكيان الصهيوني وهو احد اهدافه ومشاريعه
في بداية 2018 تم اعادته للخدمة في واشنطن قبل انطلاقة التظاهرات ب4 اشهر